معلۈمة جعلتني أصلي قيآم آلليل ۈلۈ رگعة ۈآحدة
يقۈل آلشيخ عمر عبدآلگآفـي آلبيۈت آلتي يُصلّى فيهآ قيآم يشّع منهآ نۈر يرآه أهل آلسمآء ! ۈگمآ ننظر إلى آلسمآء ليلآً لنرى نۈر آلنجۈم تنظر آلملآئگة إلى آلأرض لترى نۈر آلبيۈت آلتي تنۈّر بصلآة أهلهآ
ۈآلأعجب من ذلگ أن آلملآئگة إذآ آعتآدت على رؤية نۈر بيتگ گل يۈم ۈلم تُصل قيآم آلليل يۈمآً تسأل عنگ لأنهآ رأت بيتگ مُظلمآً فيُقآل لهم إنگ لم تقم لأنگ مريض أۈ مهمۈم أۈ غير ذلگ فتبدأ آلملآئگة بآلدعآء لگ بآلشفآء أۈ تفريج آلهم ۈآلدعآء لگ حسب حآجتگ ؛ شۈقآً لرؤية نۈر بيتگ آلمضآء بسبت صلآتگ
ۈأخيرآً إذآ أعجبتگ گلمآتي فلآ تقل شگـرًآ بل آنقلهآ لغيرگ گي يستفيد .
رحم آلله من نقلهآ عني ۈجعلهآ بميزآن حسنآته
عند قرآءة ( سۈرة آلفآتحه ) *
لآ تبدأهآ بقۈل آلحمدلله بل بقۈل :
" بسم آلله آلرحمن آلرحيم "
لأن آلبسمله هنآ أيه من أيآت سۈرة آلفآتحه
رقمهآ ( 1 )
? آلحمدلله رقمهآ ( 2 )
فلآ تقرأهآ نآقصه فتأثم !
أخبرۈ بھآ أگثر عدد من آلخلق
حتى نتدآرگ هذآ آلخطأ آلفآدح
فَ آلصلآة رگن ۈ آلفآتحه شرط
لِ تمآم آلصلآة ،
إذآ گنت أنت تعرف
هذآ ف غيرگ لآيعلم ۈربمآ رسآلتگ /
هي أۈل من يدله عليه
ۈ لذلگ تسمى آلسبع آلمثآني !
آلمصدرر من آيميل صديقتي